مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

42 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول تعليق لحزب الله على الخروقات الإسرائيلية في جنوب لبنان

    أول تعليق لحزب الله على الخروقات الإسرائيلية في جنوب لبنان

"مات بعدما استمتع بالمجازر".. لواء مصري متقاعد يعلق على مرتكب مذبحة الجنود المصريين عام 1948

علق اللواء المصري المتقاعد محمد الغباشي أمين مركز أفاق، على ارتكاب الضابط الإسرائيلي، أميتسور كوهين، مذبحة ضد الجنود المصريين خلال حرب 1948.

"مات بعدما استمتع بالمجازر".. لواء مصري متقاعد يعلق على مرتكب مذبحة الجنود المصريين عام 1948

وقال الخبير المصري في تصريحات لـRT إنه: "من المستحيل محاكمة من مات من مجرمي الحرب الذين ارتكبوا مجازر بحق المصريين والعرب فعلى الأقل لا بد من توثيق تلك الجرأة فى كتيب حتى تعرف الأجيال القادمة مدى حقارة هذا المجرم وغيره الكثير من مجرمي الحرب الصهاينة الذين تعددت جرائمهم منذ وعد بلفور المشؤوم والذي أعطى فيه من لا يملك الأرض لمن لا يستحق".

وأضاف أن: "وجود ما يسمى بدولة إسرائيل في المنطقة هو جريمة من جرائم الاستعمار في حد ذاته، حيث أن جريمة قتل أسرى عزل رفعوا رايات الاستسلام بحسب اعتراف الضابط الصهيوني أميتسور كوهين وغيره من القتلة الصهاينة وإبادة قرى كاملة وأكد على أن جرائم الصهاينة مستمرة منذ عشرينات القرن الماضي حتى الآن ولم تقتصر على قتل الأسرى العزل وإبادة القرى التى بها نساء وأطفال وعجائز، بل وجرائم أخرى أكثر وحشية مثل قصف مدرسة بحر البقر ومذبحة صبرا وشاتيلا وهي كلها جرائم تمثل إبادة جماعية بحق جنود عزل ومدنيين بل وأطفال أبرياء كما في مدرسة بحر البقر التي تناثرت فيها دماء عشرات الأطفال من البنات والبنين".

وأردف بالقول أن الصهاينة الأوائل الذين أقاموا ما يسمى بدولة إسرائيل على أيديهم هم من بدأوا بالمذابح والجرائم بحق العرب.

واستطرد: "لو تحدثنا عن أكبر قاتل ولص في التاريخ فسوف أقول فورا وبلا تردد إنها إسرائيل التي تحميها أمريكا فقد سرقت الأراضي من أهلها الأصليين وأقامت المستوطنات وقتلت الأبرياء".

من جانبه، قال الإعلامي والبرلماني المصري مصطفى بكري إن القاتل الصهيوني أميستور كوهين قد رحل غير مأسوف عليه، حيث أن هذا السفاح الذي ارتكب جرائم حرب ومذابح أودت بالمئات من الشهداء خلال حرب 48، هو الوجه الآخر لجنود الكيان الصهيوني الذين يمارسون القتل بدم بارد ضد أبناء شعبنا الفلسطيني.

وتابع بكري في تصريحات لـRT لقد اعترف كوهين في فيلم وثائقي بقتل المئات من الأسري المصريين والعرب رغم أنهم رفعوا الراية البيضاء.

من جانبه قال الباحث المصري في شؤون الأمن القومي أحمد رفعت إن كوهين هذا المجرم هو التعبير الحقيقي عن الشخصية الصهيونية، وهو التعبير الحقيقي عن الإسرائيلي الذي يحتل الأرض العربية، والدليل أن الإسرائيلي المحتل هو الذي منح صوته لحزبي "يهودوت هتوراه" و"شاس"، ومعهما تحالف "الصهيونية الدينية" الذي يقوده كل من الإرهابيين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش.

وتابع: "شاهدنا كيف يقتحم هؤلاء الأماكن المقدسة بأنفسهم ولم يتوقف ذلك على المسجد الأقصى إنما امتد الأمر للكنائس ورجال الدين المسيحي أيضا".

وأوضح رفعت في تصريحات لـRT أن كوهين هو النموذج لهؤلاء وهو المثال والتعبير الحقيقي عنهم، ولذلك كان صادقا عندما وصف نفسه بالحيوان وعلينا أن نتذكر أن أغلب تصريحاته والفيلم التسجيلي جاءت كلها بعد اتفاقيات السلام معهم على الأقل مع مصر والأردن ورغم ذلك ظلت روح الإرهابي المجرم السفاح المتعطش للدماء تسيطر عليه يعلم عنها ويتباهي بها غير نادم ولا آسف.

وأشار إلى أنه تسيطر على سموتريتش وزير المالية في دولة العدو والذي أفصح عن قناعاته بعدم وجود شعب فلسطيني ولا بلد اسمه الأردن، كنت أتمنى أن يقوم أحد الفدائيين بقتل أميتسور كوهين وألا يموت بشكل طبيعي لكن تصريحاته يجب أن تعرض على العالم كله لتعرف الدنيا من هم الإرهابيين الحقيقيين ومن هم القتلة ومن هم لصوص الأوطان الملوثة أياديهم بدماء الملايين.

وتابع: "لذلك وبعد هذه الروايات الموثقة باعترافات أصحابها سيأتي جيل يقتص لأجداده وأبائه حتى لو وقعنا ألف معاهدة، إنها هدنة مؤقتة حتى لو استمرت الف عام".

من جانبه، يقول الكاتب المصري حمادة إمام، إن كوهين ليس أول صيهوني ولا آخرهم، ممن شاركوا في مذابح ضد العرب بشكل عام والمصريين بشكل خاص، ولكنه يختلف عن سابقيه بأنه مات وقد شهد واستمتع على مدار عمره حلم دولته يكبر أمام عينه والعرب من حوله يتقزمون.

وتابع: "مات وقد أرسل رسالة لمن بعده أن يد القانون لا تصل للمجرمين الصهاينة وأن الصهاينة فوق القانون ودماء العرب والمصريين دماء رخيصة وأنهم مجرد حالة صوتية بائسهم على أنفسهم لم يبدعوا إلا في الهجاء والمدح".

وقال الكاتب المصري في تصريحات لـRT: "مات كوهين وكل ما كان من المحال أصبح ممكن وبعد أن كان الكيان الصهيوني محاط بمحيط من الكراهية أصبح صاحب اليد الطولى ويتهافت أحفاد أعداؤه من العرب على الترحاب به وأصبح له في كل دولة عربية سفارة ويتحرك رجاله في العالم العربى بحرية".

المصدر: RT

القاهرة - ناصر حاتم

التعليقات

الجيش الإسرائيلي يكشف هدفه من تدمير الدفاعات الجوية السورية.. ما علاقة النووي الإيراني؟

"منصة القاهرة" للمعارضة السورية تعلن موقفها من حكومة البشير

هل هناك تواصل مباشر بين طهران وإدارة العمليات العسكرية في سوريا؟ سفير إيران يوضح

تطورات محور كورسك: الجيش الروسي يحرر بلدة جديدة وإجمالي خسائر أوكرانيا يفوق 40 ألف جندي

جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية: "الناتو" يخشى الرد الروسي على العدوان بعد "أوريشنيك"

"أبو عبيدة" يوجه دعوة لـ"الشبان والمقاومة" في الضفة الغربية لإفشال مخططات إسرائيل