ذكرت "النهار" أن "الإرهابية من أب فرنسي لبناني، وأم فرنسية أردنية، كانت بصدد الدخول إلى الجزائر رفقة جزائري ارتبط بها بزواج أبيض (عرفي)".
وأضافت القناة أن "الإرهابية كانت قد التحقت بمناطق التوتر السورية قبل فرارها إلى تركيا، ليتم تهريبها نحو بلد أوروبي لاحقا، وخضعت إلى تجهيز وتدريب عاليين ما أهلها إلى الإندماج في عدة دوائر "جهادية"، كما تعمل كعميلة وجاسوسة، لصالح الدوائر التي كونتها وتتحكم بها".
هذا وتم إحالتها إلى القضاء في 21 فبراير الجاري، للفصل في قضيتها بعد تحقيقات معمقة، من قبل مصالح الأمن.
المصدر: "النهار" الجزائرية