توقعات بعودة إسرائيل لسياسة الاغتيالات
يرى محللون في قطاع غزة أن اتهامات نتنياهو لعباس تمهد لمرحلة جديدة من الاغتيالات بحق المسؤولين الفلسطينيين الأمر الذي يمثل مدخلا لحرب جديدة.
ولا تكاد القدس تغيب عن المشهد إلا لتعود بقوة إثر العمليات العسكرية التي تزيد من وتيرة التصعيد بين الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني، هذه المرة بوابة الدخول لحرب دينية كما يؤكد إسرائيليون وفلسطينيون.
ووفق الرؤية الفلسطينية هنا في غزة، فأن إسرائيل لا تستطيع دفع استحقاقات التسوية السياسية، فيما يؤكد الخبراء أن خيارها في ظل حكومتها اليمينية المتطرفة يذهب دائماً باتجاه التصعيد.
وتستهدف مجموعة كبيرة من الإجراءات تهويد القدس والتضييق على المقدسيين، إجراءات تدفع بدورها لأن تجعل من العمليات الفردية أمراً متوقعاً.
وتتهم إسرائيل الرئيس وحركة حماس بالتحريض، والفلسطينيون يتهمون إسرائيل بالتهرب من العملية السياسية والعمل على تصعيد مستوى المواجهة.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور