القيادة الفلسطينية تصر على المضي قدما رغم التلويح بالفيتو الأمريكي
بات الفلسطينيون يدركون أن مشروع قرارهم المدعوم عربيا سيتم اجهاضه بفعل الفيتو الأمريكي، لكنهم يصرون على المضي قُدُما في هذه الخطوة وفقا للأعراف الدولية.
فالمجتمع الدولي منشغل بملفات معقدة، والتصعيد الإسرائيلي وصل إلى درجة التحدي والمغالاة في بناء المستوطنات، في وقت تصارع فيه القيادة الفلسطينية للحفاظ على مكانة القضية الفلسطينية دوليا في زحمة الملفات السياسية الإقليمية والدولية.
كل هذا يطرح تساؤلات عديدة حول وجهة الفلسطينيين التالية، بعد إعلان واشنطن رسميا رفضها مشروع القرار الفلسطيني بالانسحاب الإسرائيلي في إطار زمني لا يتجاوز عام 2016.
التفاصيل في التقرير التالي