حراك دبلوماسي دولي لإحياء مبادرة مصر للتهدئة
تأتي الزيارة المقررة السبت 19 يوليو/تموز للأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إلى الشرق الأوسط في إطار الجهود الدولية لوقف إطلاق النار في غزة.
في الوقت ذاته تشهد العاصمة المصرية القاهرة حراكاً دبلوماسياً مكثفاً بعد تعثر المبادرة المصرية.
من جانبه أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري الذي يواصل لقاءاتِه ومشاوراته الراميةَ للتوصل إلى اتفاق يوقف اطلاق النار بين اسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، أنه لا تعديل على المبادرة المصرية.
ويؤكد بعض المراقبين أن مبادرة القاهرة فشلت في إنجاز ما وضعت من أجله، في حين يشير آخرون إلى أن إمكانية إحيائها لا تزال قائمة رغم تواصل العمليات العسكرية.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور